هل لديكم ذاك الشغف لاجتياز التجارب الاولى وما هو سبيلكم لهذا التميز والاختلاف وما هي المعايير التي وضعتموها من أجل اجتياز تلك العواقب أو التجارب هل لديك الوقت والرغبة في التعلم واكتشاف الذات والخبرات هل لديكم تأهب لاستقبال الخسارة أو الاخفاق في الطهي ما هي أوجه المبررات والأسباب والدوافع لاجتياز عملية الطهي وما هي الخطوات التي يتوجب اتخاذها لاجتياز الأمر ولذا إجابات تلك الأسئلة هي النصائح الهامه التي يستوجب على كل منا الالمام بها والتحكم بها واجتيازها من اجل انجاز هذا الفن الممتع فن الطهي وللحديث بقيه
مدونة لأستعراض فنون الطهى للعديد من صنوف و تنويعات الطعام المختلفة أستعراضاً لمهارات الطهى و تنوع الأطباق الشهية فضلا عن تناول العديد من الموضوعات الهامة و التى تتعلق بالطعام بدءاً بتحضيره و أعداده مروراً بصنوف و مهارات الطهى حتى ترتيب وضعية أدوات المائدة و ترتيب مظهر الاطباق الشهية بالأضافة للعديد من الموضوعات الأخرى التى تتعلق بعمليات الطهى و العديد من الصور و الفيديو و التى تستعرض العديد من الأطباق الشهية وشكراً على زيارتكم ووقتكم الثمين
Wednesday, June 11, 2025
Tuesday, June 10, 2025
هل انت متردد أثناء عملية الطهي
قد يصيب البعض منا التوتر والتردد بل والاحجام عن عمليه الطهي اسمع صادف ثمه فشل او اخفاق سواء عدم العلم بالخطوات او ارتكاب الاخطاء للطهي او عدم الالمام الكامل بما هم مقدمون عليه او عدم العلم والوعي بتجارب الطهي الاولى ولذا فهناك العديد من المبررات والدوافع والاسباب التي تجعل البعض منا يصيبه التردد والتوتر وربما خيبه الامل عندما يصيب الاخفاق او الفشل ولكن يستوجب ان نتوقف للحظه مع الذات او النفس لنتساءل اسئله منطقيه هل نحن حقا شوفين بالعلم والمعرفه والتجربه هل حقا نرغب في اجتياز عمليه الطهي هل يمكننا ان نكون مميزين ومختلفين في عمليه الطهي ونتائجه هل لدينا الاستعداد لتقبل الفشل والبدء من جديد العديد من التساؤلات التي نحس بها ونفكر بها ونتدبر ونحاول ايجاد اجابات لتلك تساؤلات فمن من يهتدي لها ومنا يتملك منه الياس والقنوط بل الغضب المفضي الى الاحجام او التردد ولذا علينا جميعا ان نثق في انفسنا ولا ندع اي تجربه تؤثر فينا بالسلب فالحياه تجارب والفشل وارد والنجاح هو المرجو والهدف المستهدف ولذا يستوجب تقبل اي ثمه نتائج لنتعلم منها ونمضي قدمافتحقيق النجاح امر وارد ومعني ومستهدف ولكن الفشل تجربه اولى للنجاح فلا يجب ان يصيبنا التردد او الاحجام فمن يتملكه كلاهما فهي دلاله سلبيه على ان الشخص ليس معني حقيقه بالعلم والاحاطه والنجاح في عمليه الطهي وللمرء الاختيار في ان يسير قدما وياخدو خطواته مهما كانت درجه العراقيل للتعلم والتكيف مع ثمه اخفاقات واما يبتعد عن ذاك المجال لانه ببساطه لا يستهويه حقا وصدقا وليس على تاهب للتعلم والترقي والتطوير من ذاته وبالتالي فعليه باكتشاف ذاته في تجارب اخرى ومجالات اخرى بمنع عن الطهي وفنونه وللحديث بقيه
كيف نقوم بتوفير الوقت والجهد في عملية الطهي
بلا شك ان النظام والترتيب في غايه الاهميه للمرء في حياته عامه سواء ما كان يتعلق بوقته او جهده فجميعنا نتذكر بالضروره تعاليم ونصائح وتوجيهات الاسره منذ الصغر حيث الاشاره الى وجوبيه ترتيب الفراش وغرفه النوم والملابس المتناثره بكل الارداء ووجوبيه تنظيم وترتيب المكتب والغرفه وترتيبها وتنظيمها فالتنظيم والترتيب يجعلها من الحياه يسيره رغم الصعوبه فقلاهم عنصران في غايه الاهميه خاصه فيما يتعلق بالوقت والجهد وفي عمليه الطهي فالوقت والجهد في غايه الاهميه ايضا فاذا تعلمنا كيفيه توفير الوقت والجهد ستاخدو عمليه الطهي غايه في السهوله واليسر بل والمتعه ايضا في الانجاز فعمليه الطهي تمر بالعديد من الخطوات يستوجب البدء بها وهي ما ستكون الحصان الرابح او الورقه الرابحه في عمليه الطهي وانجازه فهناك عمليه شراء مستلزمات الطهي وهناك اختيار لما سيتم طهي وكيفيه واسلوب الطهي ومعايير الاضافات والمقادير والترتيب والتنظيم بكل شيء لياخذوا في متناولوا الايدي مع التاكيد على توافر كل ما نحتاج اليه في البدء في عمليه الطهي وكلما كان كل شيء مرتب ومنظم وفي متناول الايدي كلما كانت عمليه الطهي افضل وايسر واسرع عبر التنظيم والترتيب وذاك التنظيم هو ما سيوفر الوقت والجهد فكل شيء على الكاونتر مكونات الطعام بعد غسلها واختيارها ووضعها في اواني الطه وتحضير اواني وادوات الطهر والمعايير والمكونات للزيوت والتوابل المراد استخدامها حتى ضبط درجات حراره الموقد او الفرن او اختيار الجيران او تحضير واشعال الفحم وهناك ضبط مواقيت الطه سواء كانت اجهزه الطهي بها التايمر او ضبط الوقت الخاص بها وكذلك المعايير سواء كانت اواني او ادوات المطبخ فكل المكونات عندما تكن متاحه وامام ناظرين وفي متناول ايادينا تغدو عمليه الطهي سهله وممتعه ولا تدعو للملل او الكلل فالاختيار والاسلوب والترتيب والتنظيم والتحضير والبدء في عمليه الطه يكشف متعه الطهي كاسلوب وشغف وطعم وتذوق وللحديث بقيه
بلا شك ان النظام والترتيب في غايه الاهميه للمرء في حياته عامه سواء ما كان يتعلق بوقته او جهده فجميعنا نتذكر بالضروره تعاليم ونصائح وتوجيهات الاسره منذ الصغر حيث الاشاره الى وجوبيه ترتيب الفراش وغرفه النوم والملابس المتناثره بكل الارداء ووجوبيه تنظيم وترتيب المكتب والغرفه وترتيبها وتنظيمها فالتنظيم والترتيب يجعلها من الحياه يسيره رغم الصعوبه فقلاهم عنصران في غايه الاهميه خاصه فيما يتعلق بالوقت والجهد وفي عمليه الطهي فالوقت والجهد في غايه الاهميه ايضا فاذا تعلمنا كيفيه توفير الوقت والجهد ستاخدو عمليه الطهي غايه في السهوله واليسر بل والمتعه ايضا في الانجاز فعمليه الطهي تمر بالعديد من الخطوات يستوجب البدء بها وهي ما ستكون الحصان الرابح او الورقه الرابحه في عمليه الطهي وانجازه فهناك عمليه شراء مستلزمات الطهي وهناك اختيار لما سيتم طهي وكيفيه واسلوب الطهي ومعايير الاضافات والمقادير والترتيب والتنظيم بكل شيء لياخذوا في متناولوا الايدي مع التاكيد على توافر كل ما نحتاج اليه في البدء في عمليه الطهي وكلما كان كل شيء مرتب ومنظم وفي متناول الايدي كلما كانت عمليه الطهي افضل وايسر واسرع عبر التنظيم والترتيب وذاك التنظيم هو ما سيوفر الوقت والجهد فكل شيء على الكاونتر مكونات الطعام بعد غسلها واختيارها ووضعها في اواني الطه وتحضير اواني وادوات الطهر والمعايير والمكونات للزيوت والتوابل المراد استخدامها حتى ضبط درجات حراره الموقد او الفرن او اختيار الجيران او تحضير واشعال الفحم وهناك ضبط مواقيت الطه سواء كانت اجهزه الطهي بها التايمر او ضبط الوقت الخاص بها وكذلك المعايير سواء كانت اواني او ادوات المطبخ فكل المكونات عندما تكن متاحه وامام ناظرين وفي متناول ايادينا تغدو عمليه الطهي سهله وممتعه ولا تدعو للملل او الكلل فالاختيار والاسلوب والترتيب والتنظيم والتحضير والبدء في عمليه الطه يكشف متعه الطهي كاسلوب وشغف وطعم وتذوق وللحديث بقيه
كيف تتغلب على اخطائك في عملية الطهي
بلا شك ان الاخفاق او الفشل في تمت اي تجارب حياتيه تصرنا بالاحباط والياس وربما تجاهل تكرار الفعل والسلوك مجددا لكي لا نكرر الاخفاقات ولكن في عمليه الطهي تحديدا فالفشل ليس فشل بل تجربه من التجارب تجعلنا نغير النظر نعيد النظر ونفكر في ايجاد طرق متنوعه لمواجهه ذاك الاخفاق فالتعلم من الاخطاء لا يكررها واستثمار الاخطاء ونجاح مستقبلي لتغيير وجهتنا فقد نتناسى اضافه مكونات او نوعا من التوابل او زياده او نقصان للكميات او المعايير الخاطئه فكلاهم يجعل من عمليه الطهي شاقه وغير ممتعه بالمره خاصه عندما يغدو الطعم بما صنعناه او قمنا بطهيه يعد شيء مقزز وغير مستحب الطعم ليكن مصيره سله المهملات وكان نتناسى ضبط الفرن او الشععلات من موقد مما يجعل الطهي الطعام يفتقد للتوازن فربما اللهب العالي لا يساهم في الطهر وقد يخيل الينا بان نتهي قد انتهى على خلاف الحقيقه وقد نتناسى اللهب ليحترق الطعام والاواني سواء كان لها بعالي او منخفض فالنتيجه المرتقبه هي تفحم الطعام وتبخر مياه الطاهر ولذا علينا ان نتوخي الحرص ونتبع التعليمات بدقه خاصه ان تجاربنا الاولى وعدم مغادره المطبخ او اواني الطهي لعمل اي شيء اخر في المسكن بل علينا ان نتوخى الحظر وليكن ضبط المنبه او الوقت مهمه للغايه ينبئنا بان الطاهي قد اوشك على الانتهاء او قد انتهى بالفعل كما يجب الحرص فلا نصبت التوقيت على وقت اكثر من مفترض ضبطه فاذا كان الطهي يستغرق نصف ساعه فلا يجب ان نظبط الوقت على 40 دقيقه وهكذا فمتابعه الطهر ومراعاه المعايير والتعديمات والخطوات طريقنا لتلاشى الخطا وتركب الانتهاء من طعام شهي وللحديث بقيه
كيفية صنع أسلوب الطبخ الخاص بك
لكل شخص يهتم بعمليه الطهي سواء كان رجلا او امراه شابا او فتاه فكلاهم له اسلوب خاص ذاك الاسلوب الذي يختلف بالضروره عن اي شخص اخر فبصمات الشخص تختلف عن الغير فكلاهم جدا مختلف فلا يوجد تطابق فيما بينهم وفي عمليه الطهي فالمكونات قد تغدو واحده ولكن الطعم مختلف ليتساءل البعض بشغف ولهفه لا تخلو من الاستغراب والاستنكار والدهشه كيف ولماذا يختلف الطعم بالرغم ان المكونات المستخدمه واحده وهنا تكمن بؤره الاهتمام والرؤيه والشغف لتحقيق المعادله الصعبه والاجابه على التساؤلات المجامه بالفعل المكونات واحده ولكن الطعام مختلف وهذا طبيعي وبديه للعديد من الاسباب والمبررات فكل شخص تستهويه عمليه الطهي وفن وابداع ذاك المجال لديه فكر ورؤيه واسلوب مختلف وهو ما يؤثر في عمليه الطهي واختلاف التذوق قد تغدو العباره اكثر عمودا رغم وضعها فبرغم تشابه او تطابق المكونات للطعام المراد طهي ولكن الطعم والتذوق مختلف فاسلوب الشخص هو ما يحدد الطعم والتذوق لما يتم طهي والمعني بالاسلوب هو الطريقه التي يتم بها الطهي وكيفيه وضع مكونات والاضافات ومعيارها وحتى كيفيه عمليه الطهي ذاتها فهناك العديد من الاساليب للطهي التي تؤثر حتما على اختلاف التذوق والطعم فالطهي على الموقد يختلف عن الفحم يختلف عن الجريل يختلف عن الفرن فكلاهم له اساليب مختلفه للطهي تؤثر حتما على تنوع التذوق والطعم واختلافهم ولذا يستوجب على الطهي او الذي لديه شغف مع عمليه الطهي ان يعلم بتلك الاختلافات بل ويقوم بايجادتها اذ ما كان يرغب ويهوى في ان يقوم بشيء مختلف ومميز عن الاخرين فالطعم المختلف والتذوق المميز يجعل من عمليه الطهي متعه والتذوق والطعم اكثر اقناعا وامتاعا وللحديث بقيه
Monday, June 9, 2025
كيف تكتشف مهارتك في الطهى
ما اصعب البدايات هكذا دوما يطلق على التجارب الاولى في الحياه بالرغم ان هناك خطوات طبيعيه وبديهيه ويستوجب اتخاذها سواء شئنا ام ابينا فالتجارب الاولى لابد منها كخطوات ضروريه لاقتحام اي مجال من مجالات الحياه والطهي بوجه عام يستوجب ان نتخذ العديد من الخطوات لكي نبدا فالبدايات مهما كانت صعبه فهي في الحقيقه ليست صعبه بل اننا لم نقرا على المحاوله او اتخاذ سمت خطوات من اجل المضي قدما نحو الهدف المرجو انجازه فالحقيقه يستوجب ان نتخذ تلك الخطوات وبدونها فلن يكن هناك اي انجاز لاي تمة هدف منشودولذا فاكتشاف زواتنا في الطهي وخاصه في تجاربنا الاولى هي اكتشاف ذاتنا وقدرتنا ومهاراتنا والاهم استعدادنا لهذا المجال فلا شيء صعب حتى نجتازه وعندما نكتشف التجارب وتكشف لنا التجارب عن تلك المهارات التي تكن مستتره الى حين اكتشفها فمن من فمن منا لم يتمنى ان يصنع كعكه لذيذه بالفواكه او مخبوزات لتناولها في الصباح على مائده الفطور او تحضير وجبه غذاء للاسره كنوع من استعراض المفاجات والطهي حقيقه متعه لا تنتهي لمجرد فكره صنع شيء بمهاره وذكاء وخبرات يجعل من الطهي متعه والاقدام عليه خطوات نحو النجاح فمهما كانت قدرات المرء او تعلمه او خبراته ففي عمليه الطهي العديد من اوجه التطور والابتكار وتقديم الجديد واكتشاف مهاره الطهي تنبع من الصفر وتحديدا مرحله الطفوله فعندما تقف بجانب والدتك اثناء طهيها للطعام ونظراتك سواء كفتى او فتاه في وتلك النظرات التي تكشف نوعا من الشغف ومحاولات التقليد والتعلم واكتساب الخبرات عبر النظر والرؤيه والمتابعه والسؤال فتلك الخطوات تكشف ذاك
الميل الفطري لتعلم الطهي او على الاقل فهناك بوادر تكشف ذاك الهوى والفضول في الرغبه في تعلم الطهي وفنونه اسلوبا ورؤيا وفن وتعلم فالنظره الاولى تكشف الشغف والفضول والمتابعه يكشفنا الهوى والتساؤلات حول الطهي والمكونات والتوابل والاضافات يعكس الميل الفطري للتعلم والاهم الشغف في عمليه الطهي كامله وعندما نكتشف ذاك الميل في ذاك فستجدك تهرع نحو المطبخ لتبدا عمليه الطهي لاول مره حيث شغف التجربه وفضول المعرفه والاختبار والاراده والتصميم على بلوغ مبتغاك وهو الدخول في التجربه الاولى للطهي حيث اكتشاف الذات والتعبير عن ذاك الميل والهوى لتاخده عمليه الطهي متعه وفن وخبره بالتعلم والاراده والاصرار على انجاز شيء ممتع لنكتشف من خلاله ذاتك مع متعه الطهي وفن التذوق ورغبه التميز وللحديث بقيه
كيف تتغلب على اخطائك في عملية الطهي
بلا شك ان الاخفاق او الفشل في تمت اي تجارب حياتيه تصرنا بالاحباط والياس وربما تجاهل تكرار الفعل والسلوك مجددا لكي لا نكرر الاخفاقات ولكن في عمليه الطهي تحديدا فالفشل ليس فشل بل تجربه من التجارب تجعلنا نغير النظر نعيد النظر ونفكر في ايجاد طرق متنوعه لمواجهه ذاك الاخفاق فالتعلم من الاخطاء لا يكررها واستثمار الاخطاء ونجاح مستقبلي لتغيير وجهتنا فقد نتناسى اضافه مكونات او نوعا من التوابل او زياده او نقصان للكميات او المعايير الخاطئه فكلاهم يجعل من عمليه الطهي شاقه وغير ممتعه بالمره خاصه عندما يغدو الطعم بما صنعناه او قمنا بطهيه يعد شيء مقزز وغير مستحب الطعم ليكن مصيره سله المهملات وكان نتناسى ضبط الفرن او الشععلات من موقد مما يجعل الطهي الطعام يفتقد للتوازن فربما اللهب العالي لا يساهم في الطهر وقد يخيل الينا بان نتهي قد انتهى على خلاف الحقيقه وقد نتناسى اللهب ليحترق الطعام والاواني سواء كان لها بعالي او منخفض فالنتيجه المرتقبه هي تفحم الطعام وتبخر مياه الطاهر ولذا علينا ان نتوخي الحرص ونتبع التعليمات بدقه خاصه ان تجاربنا الاولى وعدم مغادره المطبخ او اواني الطهي لعمل اي شيء اخر في المسكن بل علينا ان نتوخى الحظر وليكن ضبط المنبه او الوقت مهمه للغايه ينبئنا بان الطاهي قد اوشك على الانتهاء او قد انتهى بالفعل كما يجب الحرص فلا نصبت التوقيت على وقت اكثر من مفترض ضبطه فاذا كان الطهي يستغرق نصف ساعه فلا يجب ان نظبط الوقت على 40 دقيقه وهكذا فمتابعه الطهر ومراعاه المعايير والتعديمات والخطوات طريقنا لتلاشى الخطا وتركب الانتهاء من طعام شهي وللحديث بقيه
كيفيه مواجهه الفشل في التجارب الأولى للطهي
احيانا يصادفنا الفشل والاخفاق في تجاربنا الاولى في الطهي فقد نتناسى اضافه بعض المكونات او نتجاهل تعليمات الاضافات او المعايير في الكميات وغيرها من الخطوات التي يجب مراعاتها في البدء لعمليه الطهي وخاصه ممن يخوضون تجاربهم الاولى في حيث بكاره الخبرات وعدم العلم الكامل بخطوات الطهي او الاعتماد على كتب الطهي وتجاهل بعض التفاصيل او الخطوات او نسيانها فكل تلك التفصيلات امور وارده في عمليه الطهي وقد يصادفنا سوء الحظ في نسيان بعض الاطعمه في الفرن او تجاهل لدرجات الحراره التي يستوجب ضبطها قبل عمليه الطهي وبعد الانتهاء من العديد من الخطوات والمعايير والظبط في الدرجات الحراريه حتى على الموقد ما بين اللهب الشديد والبطيء خطوات قد تجعلنا نفقد الاطعمه اما باحتراقها او عدم نضجها كما يجب او ينبغي او نسيان اضافه بعض المكونات اللازمه لعمليه الطهي اشياء ومبررات ومسببات تجعل من عمليه الطهي تاخذه شاقه ومتعبه وتدعو للملل وتفتقد للمتعه وخاصه عندما تواجهنا تلك الاشكاليات في بدايه عمليه الطهي بما يجعلنا نفقد الصبر او المتعه او الشغف او كلاهم جميعا ولذا يستوجب علينا ان لا نفقد الشغف والصبر او متعه الطهي فالاخفاق او الفشل في التجارب الاولى للطه امور طبيعيه وبديهيه لا يستوجب منا الضجر او الغضب ولكن نتجاوز الامر والبدء من جديد فالتجارب التي تتسم بالفشل ما هي الا تجارب اولى للنجاح فلا نتوقف عن المحاوله وتكرار التجربه والاخذ بالاسباب ليكن النجاح حليفنا وللحديث بقيه
Saturday, November 23, 2024
لا تتردد فى تجربتك الأولى للطهى
هناك العديد من حالات التردد التى تصيب الفتيات و الفتيان على حداً سواء إذا تعلق الأمر بالمطبخ و عملية الطهي و الحقيقة فهناك عزوف من جانب العديد من الشرائح المجتمعية سواء كانت عربية أو غربية بالأشتراك فى هذا الأمر و كأن المطبخ قد غدى عدو من الأعداء أو ضد ناموس الطبيعة فقد كان الطهي هو أول ما تتعلمه الفتاة المقبلة على الزواج و حتى قبل تلك المرحلة لمساندة والدتها و كذلك الفتى و الذى قد كانت تستهويه عملية الطهي و تقليد والدته و التعلم منها لمساعدتها و مساندتها عند الحاجة أو حتى من باب التطوع طواعية لمساندتها فى تحمل الأعباء المنزلية و تنظيف المسكن إذا لم يكن لديه شقيقة تحمل عنه ذاك العبء و حقيقة من الامور التى تثير الدهشة و التعجب و أثارة التساؤلات فقد أصبح الطهي و كانه عبأ شاق حتى على معظم الزوجات و خاصة المجتمعات الغربية و التى سار على نهجها و منهاجها بعض المجتمعات العربية خاصة بعد أنتشار الريستوران و المطاعم و توصيل الطلبات للمساكن و خدمة الديلفرى للطعام و الوجبات السريعة و التى تصل للمسكن فى أقل وقت ومجهود و قد باتت عملية الطهي و كانها ظاهرة قد بدأت فى الأنقراض برغم أن الأصل هو المطبخ و الطبيعة هى عملية الطهي فمهما كانت أيقاعات الحياة السريعة لا تزال عملية الطهي هى الأرجح و الأفضل أختيار و لا أدرى حقيقة لماذا قد غدت مشقة على عاتق معظم الأسر و كأن لسان حالهم ينطق بعبارة " لماذا أقم بعملية الطهي إذا كنت أستطيع شراء الطعام الجاهز) و حقيقة فاللأمر على ذاك النحو يفقد الأسرة فى أى مجتمعات طابعها الخاص فالطعام عبر الوجبات السريعة وخدمة التوصيل للمساكن بالمقابل المادى لا تغنى عن عملية الطهي و الولوج للمطبخ حيث متعة أعداد الطعام و هوى الطهي و مهارات أعداد الطعام و تلك المشاعر الجميلة فالقيام بأعداد الطعام سواء كان من جانب المراة او الرجل للتعبير عن الحب والمشاعر والتدعيم و المساندة فى شئون المسكن فهناك بون شاسع فى أن تقم بالطهي و اللأستغراق عبر المجهود و الوقت فى تقديم طبق شهي لمن تحب أو ان تقم بشراء وجبات جاهزة فالأولى تعبير عن الحب عبر التعب والمجهود و الوقوف على قدميك للمساندة و التدعيم و بين مجرد أن تقم بسداد ثمن وجبة جاهزة أشياء جميلة قد كنا نستمتع بها فى الماضي قد غدت مجرد ذكرى و كان هناك نوعاً من طمث الماضي بفعل الحاضر برغم أن المطبخ كان ولا يزال هو الملاذ من اجل تحضير وأعداد طعام شهى و الأهم صحي أشياء جميلة قد أختفت و مشاعر راقية قد اهيل عليها الثري من أجل نوعاً من التمدن و التقليد للغرب وهنا أتحدث عن المجتمعات الشرقية التى بات معظمها يعد المطبخ نوعاً من المشقة بالرغم أنه متعة و أستمتاع و كشف و تكشف لمواهب و مهارات فى الطهي لأكتساب الخبرات و الأهم مساندة و تدعيم شركاء الحياة و الأسرة بداية و....للحديث بقية
تحضير وأعداد الطعام قبل الطهي
Monday, November 18, 2024
foods for everyone
طعام لكل فم
Sunday, November 17, 2024
طهي الطعام أسلوب حياة
قد لا يفطن البعض بأن طهي الطعام ليس مجرد القيام بعملية
الطهي فحسب فالأمر على ذاك النحو يجعل من عملية إعداد وطهي الطعام عملية شاقة ومرهقة
وخاصة عندما تدخل في إطار الروتين والمعتاد من السلوك اليومي ولكن لابد أن يهتم الجميع سواء رجل أو امرأة شابا أو فتاة بعملية الطهي والتوسل بها إلى آفاق أرحب من مجرد الولوج إلى المطبخ لإعداد وتحضير الطعام بداية لابد أن يكون الأمر نابع من مشاعر الحب
لهذا الأمر وإشباع نوعا من الهوايات المحببة للنفس فما أجمل تلك اللحظات التي يعد
فيها المرء الطعام ويقوم بعملية الطهي تاخذه النتيجة المبشرة والممتعة وخاصة عندما يبدأ في عملية التذوق بعد إتمام عملية الطهي وقد يبدو مستغربا في بعض المجتمعات دخول الشاب أو الرجل إلى المطبخ
للقيام بعملية الطهي أوإعداد الطعام وهذا خطأ شائع وخاصة في المجتمعات الشرقية حيث
يتم تجاهل الأمر أو تعنيف ما يقوم به أو انتقاد الشخص الذي يولج للمطبخ القيام بأعمال
الطهي والتي هي من صميم عمل المرأة كما يزعم معظمهم وبالطبع فتلك النظرية أو النظرة
القاصرة تحيل الرجل أو الشاب لشخص متواكل ولا يستطيع القيام بمساندة وتدعيم ذاته
فإذا أراد كوبا من الشاي قام بالمطالبة به سواء والدته أو زوجته أو حتى خادمته إللي يطلب
منها إعداد هذا الكوب والأمر حقيقة في مجمله يعد نوعا من عدم تحمل المسؤولية فيجب
على كل رجل أو شاب الولوج إلى المطبخ يساند زوجته سواء كان الأمر بمساندتها وتدعيمها بتنظيف
الصحون أوإعداد الطعام أو حتى عملية الطهي أو مساندتها و مساعدتها في
تلك العملية فتعلم الطهي ليس قاصرا على الفتاة أو المرأة وليس عيباً أو عار يشوب الجبين والدليل من يقوم بوظيفة الشيف معظمهم رجال وبالتالي فلا يضير الرجل
أن يتعلم الطهي أو يمارسه فهي هواية محببة بجانب أنه يعد نوع من المساعدة والتدعيم والمشاركة
والتى وقد تغدوعملية الطهي وظيفة مستقبلية تنتج عن مهارات مكتسبة لإعداد وطهي صنوف الطعام المتنوعة ولذا فالمطبخ ليس مكانا خاص بالمرأة فحسب بل هي شراكة بين الطرفين رجلا
أو امرأة والطهي فل ومتعة وضرورة تمليها وجوبية أن يغدو الطهي أسلوب حياة وللحديث
بقية
لماذا تلقي الطعام في سلة المهملات ؟
من الجدير بالذكر بأن الطعام الذي يتم شراءه قد يكون فائض عن الحاجة وبالتالي فوجود كميات من الطعام أو القيام
بشراء وجبات جاهزة قد تكون فائضة عن الحاجة يعد خطأ جسيم فلا بد من التوعية والإدراك
بأن الطعام له ثمن وله قيمة ولا بد من ترشيد الاستهلاك وعدم شراء طعام أو وجبات جاهزة فائضة عن الحاجة أو حتى شراء العديد من المستلزمات التي يمكن
أن تكون فائضة عن الحاجة فلا بد من عملية التدقيق وتحديد الكم الاستهلاكي والمفترض
وجوبية شراءه فليس من المنطقي أن معظم الأسر وخاصة في المجتمعات الشرقية
والغربية على حداً سواء القيام بشراء العديد من الأطعمة والتي بحكم تنوعها الكمي وعدم الاهتمام بها وبالتالي
إما تغدو فائضة عن الحاجة وإما تغدوغير صالحة للاستهلاك والاستخدام بمرور الوقت
فبالتالي كلاهما يكن وضعيتهماً أو مصيرهما سلة المهملات بديهي ومعقول ولا يدعو للاندهاش عندما يقم على سبيل
المثال الشعب الأمريكي أو المواطنين الأمريكيين بشراء وتخزين كميات من الأطعمة عند
وجود الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والأعاصير والمفترض التواجد والبقاء في مساكنهم رغماً عن ارادتهماً ولا
يغادروه وبالتالي لا توجد فرصة لشراء مستلزماتهم قبل حلول موعد تلك الكوارث وهي أن عملية الشراء بكميات كبيرة و تتناسب مع المدة المفترض تواجدهم
في المسكن دون أن يبرحوه قد يكون مرده هذا الأمر ولكن في الظروف الطبيعية فليس هناك ضرورة لشراء هذا الكم من الأطعمة و التي تعد فائضة عن الحاجة وعدم استهلاكها
يغدو مصيرها و المكان الطبيعي لها هو سلة المهملات حيث أنها تعد فائضة عن الحاجة وهو ما
يعد نوعاً من الاهدار سواء للطعام أو المال والمفترض ترشيد الاستهلاك من خلال عملية
شراء الأطعمة والاستفادة منها وللحديث بقية
تعلم الطبخ متعة ووظيفة
بلا شك أن تعلم عملية الطهي للطعام بجانب إنه متعة وفن إلا
إنه أيضا يعد توفير لميزانية الأسرة وكذلك قد يكون فرصة مواتية لإيجاد وظيفة بتنمية
المهارات واكتسابها واكتساب الخبرات فى أيجاد فرصة سانحة
لإيجاد وظيفة مناسبة حيث يمكن أن يقوم بها أي شخص عملا بالمقولة الدارجة أجمل
الوظائف تلك التي نحب أدائها والقيام بها فهي تعد وظيفة مفضلة لمن هم لديهم موهبة ومهارات
الطهي حيث المتعة والفن في الأداء واكتساب المهارات والخبرات حيث أنها ليس فقط متعة وفن
بل أيضا تعد أمر هام وضروري للأسرة بالمسكن ويعد توفير في الوقت ذاته فمهما كانت
تكاليف شراء ومستلزمات من طعام متنوع إلا أنه على المدى القريب والبعيد يعد توفير للأسرة والتي تعتاد التوافد على المطاعم لتناول الطعام فقد يبدو مألوفا
و معتاد أن تقم الأسرة في أمريكا وأوروبا بارتياد ألاماكن المختلفة والمتنوعة لتناول الطعام سواء الأماكن
آالعامة اومحلات التيك اواي والوجبات الجاهزة أو زيارة
المطاعم لتناول لتناول الطعام حيث تعد تكلفة مادية تقع على كاهل الأسرة وتعد عبئا وثقلا
فضلا عن عدم الطهي في المنزل أو أقتصار شراء الاحتياجات من المطاعم يعد إهدار لميزانية الأسرة وعدم آتحقق الإشباع في الآن ذاته فوجود الطعام في المسكن يعد
نوعا من الارتياح والهدوء النفسي فلا حاجة للحيرة في اختيار ما يجب شراءه أو تناوله
من وجبات جاهزة فضلا عن الإشباع والتوفير وكلاهما أمرا غاية في الأهمية وهو خبرات مكتسبة فى اعداد الطعام والطهي ولذا فتعلم
الطهى يجعل هناك نوعا من المتعة والفن ووسيلة للتوفير والإشباع كما أنها تعد فرصة
باكتساب الخبرات لإيجاد الوظائف المناسبة حيث الاستمتاع بوظيفة من خلال مهارتنا وخبراتنا
واسلوبنا في إعداد وطهي الطعام حبا لما نفعله وبما تتيحه مهاراتنا المكتسبة في عملية
الطهي وللحديث بقية
كتب متنوعة لأعداد الطعام والطهى
تنتشر في العديد من مكتبات أوروبا وأمريكا العديد من كتب الطعام والتي تتناول عملية الإعداد والطهي وتتنوع تلك المساحات بالعديد من تلك التنويعات والتصنيفات والتى يقف إزاءها المرء حائرا تغمره الدهشة والعجب والانبهار في الآن ذاته من ذاك الكم من الكتب التي تتناول عملية إعداد الطعام والطهي وحقيقة فالأمر ليس مجرد كتاب أو مجرد كتب تتناول موضوعات الطعام و تحضيره المختلفة والمتنوعة بل هي مظهر براق وتنويعات تجذب الشغف والانتباه فمظهر الكتاب والذى يحتوى على صور وألوان واستعراض للعديد من أصناف الطعام وطرق وأساليب إعدادها وطهيها بما يجعل المرء حائرا فيما يتخير أو يقوم بشرائه أو استعراضه فحسب فالكتب على تنوعها الزاخر بكل صنوف الطعام و التي يستمتع المرء بمجرد النظر إليها فما بالنا ونحن نقتنيها ونقوم بإعداد الطعام وصنوف متنوعة من خلالها والجدير بالذكر بأن تلك الكتب تعد بمثابة المرشد والموجه ولكن يستوجب أن لا نقف إزاء تلك الكتب موقف ببعملية المتفرج أو المقتبس أو القارئ فحسب بل يجب علينا أن نتخذ من تلك الكتب والتى تعد نبراسا ومنهجا لنقم بالبناء عليه بمعنى أن لا تقتصر على مجرد النقل والاقتباس فى عملية الطهي بل تطويرالذات من خلال تطوير مهارتنا المكتسبة من خلالها تلك النوعيات و التنويعات من الكتب الثرية فى أعداد وطهي صنوف الطعام المتنوعة و الثرية مظهراً ومذاقاً وللحديث بقية
مسابقات أبداعية في مجال الطهي
نظرا لأهمية عملية
الطهي وإعداد الطعام لم تعد مجرد تأدية واجب أو يوميات روتينية أو بحكم العادة والتكرار
مجرد شيء معتاد أسلوبا وسلوكا فقد غدت عملية الطهي وإعداد الطعام متعة تتجاوز مساحة
مطبخك لتغدو أكثر رحابة وانفتاح واستعراض بها إبداعات و إظهار للمواهب والملكات الأبداعية و المبتكرة في عمليات الطهي وإعداد الطعام فالمسابقات التي تقام يوميا بالولايات المتحدة الأمريكية
ومعظم البلدان الأوروبية وسواء كان الأمر مجرد تقليد في البلدان العربية تقليد للأفكار
والبرامج والتي تتناول تلك المسابقات إلا أن الأمر في مجمله يعد
ارتكاز شديد الثراء معنى ومغزى حيث أن عملية أعداد و طهي الطعام هو نوعاً من فن وإبداع واستعراض
للمهارات والسرعة في الإنجاز وتباري المتسابقين أو من ال أو المنافسين على أداء آه
وإعداد الطعام والطهى فى أقل وقت وأقل مجهود وأكثر جودة مذاقا تومظهرا كلاهم معاً حيث نتابع العديد من المتسابقين يتبارون في استعراض مهاراتهم في إعداد وطهى الطعام حيث أن تلك المسابقات ليس مجرد برامج ترفيهية آو تتناول عملية الطهي و لكنها خبرات تعليمية أيضا تدخل
في نطاق وإمداد المشاهدين بالمعلومات وخبرات مكتسبة حيث مهارات الطهى ومكوناته حيث المتعة وشغف ولحظات التكشف والتعارف على كل ما هو جديد مذاقا ومظهرا طهيا وإعدادا
فعملية الطهي تخرج من عباءة الروتين اليومي لمتعة لا تنتهي من الإبهار والانبهار فعندما نصنع طعام مميز من حيث المظهر والمذاق يجعل من عملية الطهي متعة وشغف ولذة والانتظار للحظة النهاية لظهور الطعام أو الأطباق الشهية بشكل متناسق ومميز يجعل هناك متعة في النظر ولذة في
الطعم فعملية الطهي لم تعد مجرد أداء
يومي روتيني بل غدت متعة وشغف ,وتباري مع النفس والآخرين لتغدو عملية الطهى عملية بحث دائم لما هو جديد
ومبتكر في عالم الطهي حيث يعد متعة لا تنتهي وشغف دائم ومذاق متميز وللحديث بقية
المطبخ فن وأدارة و مظهر جمالي
بلا شك أن المطبخ كمكان في المسكن لا بد أن تكون مساحته
كبيرة نوعا ما فالمساحة التي يشغلها يستوجب أن تستوعب الكثير من المساحات المخصصة لأدوات
الطهي ومستلزمات المنزل أو ما هو يطلق عليه في أمريكا الاستورج حيث إنه مساحة تستوعب كل
السلع والمنتجات اللازمة لعملية الطهي وإعداد الطعام من خضروات معلبة وتوابل والكثير
من المواد التموينية التي تعتمد عليها عملية الطهي فضلا عن الأجهزة الكهربائية سواء كانت لطهى الطعام الساخن أو المبرد أو الميكرويف وكذلك وجود المساحات
التخزينيه مختلفة المساحات بكل أرجاء المطبخ مع تنوع في الشكل الجمالي بما يجعل من عملية الطبخ
سواء تحضير الطعام وإعداده أو عملية الطهي ذاته متعة لا تنتهي فالمطبخ ليس مجرد مساحة
بالمسكن بل هي حياة أو الأحرى أسلوب حياة فالكثير من النساء يأنون ويشكون من ضآلة حجم ومساحة المطبخ لديهم وعدم قدرتهم على القيام بمهامهم المطلوبة وهي عملية إعداد
وتحضير وطهي الطعام فالمساحات الضيقة تخلف مشاعر ضيق وتأفف وعدم الاستمتاع بعملية
الطهى أو إعداد الطعام ولذا فالمطبخ كمساحة يستوجب أن يتم من خلاله التنسيق والتجهيز
والترتيب فى المكان أو المساحة على اختلافها حيث يستوجب الاستفادة من كل المساحات والتي
قد لا ينتبه إليها العديد من النساء فيبدو المطبخ كما مهملا أو مجرد مساحة بالمسكن
لتحضير الطعام على استحياء وتأفف بما يفقدن متعة الطهي وإعداد الطعام والاستمتاع بعملية
الطهي بالمطبخ فالمطبخ يعد فن وإدارة وظهر جمالي وما لا يفطن إليه العديد من النساء بأن
المطبخ يستوجب أن يكن مساحة جمالية من المسكن كجزء منه لا يتجزأ فالاهتمام بالمسكن
دون النظر بعين الاعتبار لكل المساحة في أن يكن بالمظهر اللائق أمر ضروري وحتمي فالمساحة
يستوجب أن تحتوي على كل شيء يدعو للراحة والهدوء النفسي والاستمتاع بعملية تحضير الطعام
والطهى فكلما كان المطبخ جميلا من حيث المظهر ورحب من حيث المساحة والاستفادة من كل
المساحة لتحقيق المعادلة المتكافئة فلا تكن مساحة المطبخ مزدحمة ومحاولات الاستفادة
من عنصر الترتيب والتنظيم لكل شيء ليبدو المطبخ ليس مجرد مكان للطهي و لكنه المكان الذى يبعث
على الاستمتاع والراحة والنظرة الجمالية فالمطبخ المهمل مساحة وترتيبا وتنظيما يفتقد
المظهر الجمالي ويجعل من عملية الطهي وإعداد الطعام عملية روتينية تضيق بها النفس وتفقدها
متعة الاستمتاع فلا شيء يجعل من المطبخ مجرد مساحة بالمسكن إلا الإهمال وعدم
التروي والاهتمام بتلك المساحة والتي تعد من الأهمية بمكان فالمطبخ كما سبق ذكره هو
فن وإدارة وترتيب وهو ما يجعل من عملية الطهي متعة لا تنتهي ويجعل من المطبخ ليس مجرد
مساحة بالمسكن فحسب ولكن يمكن أن يعني بالاهتمام والنظرة الجمالية والتفاصيل الدقيقة
تجعل المطبخ صفحة من كتالوج بما فيها من رونق ومظهر جمالي و استفادة قصوى من المساحات
لاستثمارها فضلا عن ترتيب وتنظيم كل شيء بالمطبخ لجعله ذو مظهر أنيق قبل وبعد عملية
إعداد الطعام والطهي وللحديث بقية.
Monday, October 28, 2024
Terms of Use
Welcome to my blog. Please read the following terms of use carefully before browsing or using the site. By accessing and using this site, you agree to be bound by the following terms and conditions:
1. Content
- All articles and content published on this blog are the property of the blog owner and may not be copied or republished without prior written permission.
- The opinions expressed in this blog are solely those of the author and do not necessarily reflect the views of any other entity.
2. Comments
- Visitors are allowed to leave comments on the articles provided they are respectful and appropriate.
- The blog owner reserves the right to delete or modify any comment that is deemed inappropriate or contains offensive language.
- Comments should not include copyrighted material or intellectual property without permission from the rightful owner.
3. External Links
- The blog may contain links to external websites. The blog owner is not responsible for the content or data collection practices of those websites.
4. Privacy
- Any personal information you provide to the blog will not be used or sold to third parties without your explicit consent.
- The blog owner reserves the right to use the information you provide for communication or to improve your experience on the site.
5. Disclaimer
- The content provided on the blog is offered "as is" and the blog owner is not responsible for the accuracy or completeness of the information provided.
- The blog owner will not be liable for any damages arising from the use or inability to use the information available on the site.
6. Policy Changes
- The blog owner reserves the right to modify or update this policy at any time. It is recommended to review this page periodically to stay informed of any changes.
If you do not agree to these terms, please stop using the blog.
سياسة الاستخدام
مرحبًا بكم في مدونتي. يُرجى قراءة سياسة الاستخدام التالية بعناية قبل استخدام الموقع أو تصفحه. من خلال الوصول إلى هذا الموقع واستخدامه، فإنك توافق على الالتزام بالشروط والأحكام التالية:
1. المحتوى
- جميع المقالات والمحتويات المنشورة على هذه المدونة هي ملك لصاحب المدونة ولا يجوز نسخها أو إعادة نشرها دون إذن خطي مسبق.
- الآراء التي يتم التعبير عنها في هذه المدونة تخص الكاتب فقط، ولا تعكس بالضرورة آراء أي جهة أخرى.
2. التعليقات
- يُسمح للزوار بترك التعليقات على المقالات بشرط أن تكون لائقة وتحترم الآخرين.
- يحق لصاحب المدونة حذف أو تعديل أي تعليق يعتبر غير لائق أو يحتوي على لغة مسيئة.
- يجب ألا تحتوي التعليقات على أي مواد محمية بحقوق النشر أو ملكية فكرية دون إذن من صاحب الحق.
3. الروابط الخارجية
- قد تحتوي المدونة على روابط لمواقع خارجية. لا يتحمل صاحب المدونة أي مسؤولية عن محتوى تلك المواقع أو ممارساتها في جمع البيانات.
4. الخصوصية
- لن يتم استخدام أو بيع أي معلومات شخصية تقدمها إلى المدونة لأطراف ثالثة دون موافقتك الصريحة.
- يُحتفظ بحق استخدام المعلومات التي تقدمها للتواصل معك أو تحسين تجربة استخدام الموقع.
5. إخلاء المسؤولية
- يتم توفير المحتوى الموجود في المدونة "كما هو" ولا يتحمل صاحب المدونة أي مسؤولية عن دقة أو اكتمال المعلومات المقدمة.
- لا يتحمل صاحب المدونة أي مسؤولية عن أي أضرار قد تنشأ نتيجة استخدام أو عدم القدرة على استخدام المعلومات المتاحة على الموقع.
6. التغييرات على السياسة
- يحتفظ صاحب المدونة بالحق في تعديل أو تحديث هذه السياسة في أي وقت. يُنصح بمراجعة هذه الصفحة بشكل دوري للبقاء على اطلاع بأحدث التغييرات.
إذا كنت لا توافق على هذه الشروط، يرجى التوقف عن استخدام المدونة.