بلا شك أن تعلم عملية الطهي للطعام بجانب إنه متعة وفن إلا
إنه أيضا يعد توفير لميزانية الأسرة وكذلك قد يكون فرصة مواتية لإيجاد وظيفة بتنمية
المهارات واكتسابها واكتساب الخبرات فى أيجاد فرصة سانحة
لإيجاد وظيفة مناسبة حيث يمكن أن يقوم بها أي شخص عملا بالمقولة الدارجة أجمل
الوظائف تلك التي نحب أدائها والقيام بها فهي تعد وظيفة مفضلة لمن هم لديهم موهبة ومهارات
الطهي حيث المتعة والفن في الأداء واكتساب المهارات والخبرات حيث أنها ليس فقط متعة وفن
بل أيضا تعد أمر هام وضروري للأسرة بالمسكن ويعد توفير في الوقت ذاته فمهما كانت
تكاليف شراء ومستلزمات من طعام متنوع إلا أنه على المدى القريب والبعيد يعد توفير للأسرة والتي تعتاد التوافد على المطاعم لتناول الطعام فقد يبدو مألوفا
و معتاد أن تقم الأسرة في أمريكا وأوروبا بارتياد ألاماكن المختلفة والمتنوعة لتناول الطعام سواء الأماكن
آالعامة اومحلات التيك اواي والوجبات الجاهزة أو زيارة
المطاعم لتناول لتناول الطعام حيث تعد تكلفة مادية تقع على كاهل الأسرة وتعد عبئا وثقلا
فضلا عن عدم الطهي في المنزل أو أقتصار شراء الاحتياجات من المطاعم يعد إهدار لميزانية الأسرة وعدم آتحقق الإشباع في الآن ذاته فوجود الطعام في المسكن يعد
نوعا من الارتياح والهدوء النفسي فلا حاجة للحيرة في اختيار ما يجب شراءه أو تناوله
من وجبات جاهزة فضلا عن الإشباع والتوفير وكلاهما أمرا غاية في الأهمية وهو خبرات مكتسبة فى اعداد الطعام والطهي ولذا فتعلم
الطهى يجعل هناك نوعا من المتعة والفن ووسيلة للتوفير والإشباع كما أنها تعد فرصة
باكتساب الخبرات لإيجاد الوظائف المناسبة حيث الاستمتاع بوظيفة من خلال مهارتنا وخبراتنا
واسلوبنا في إعداد وطهي الطعام حبا لما نفعله وبما تتيحه مهاراتنا المكتسبة في عملية
الطهي وللحديث بقية
No comments:
Post a Comment