بلا شك ان الاخفاق او الفشل في تمت اي تجارب حياتيه تصرنا بالاحباط والياس وربما تجاهل تكرار الفعل والسلوك مجددا لكي لا نكرر الاخفاقات ولكن في عمليه الطهي تحديدا فالفشل ليس فشل بل تجربه من التجارب تجعلنا نغير النظر نعيد النظر ونفكر في ايجاد طرق متنوعه لمواجهه ذاك الاخفاق فالتعلم من الاخطاء لا يكررها واستثمار الاخطاء ونجاح مستقبلي لتغيير وجهتنا فقد نتناسى اضافه مكونات او نوعا من التوابل او زياده او نقصان للكميات او المعايير الخاطئه فكلاهم يجعل من عمليه الطهي شاقه وغير ممتعه بالمره خاصه عندما يغدو الطعم بما صنعناه او قمنا بطهيه يعد شيء مقزز وغير مستحب الطعم ليكن مصيره سله المهملات وكان نتناسى ضبط الفرن او الشععلات من موقد مما يجعل الطهي الطعام يفتقد للتوازن فربما اللهب العالي لا يساهم في الطهر وقد يخيل الينا بان نتهي قد انتهى على خلاف الحقيقه وقد نتناسى اللهب ليحترق الطعام والاواني سواء كان لها بعالي او منخفض فالنتيجه المرتقبه هي تفحم الطعام وتبخر مياه الطاهر ولذا علينا ان نتوخي الحرص ونتبع التعليمات بدقه خاصه ان تجاربنا الاولى وعدم مغادره المطبخ او اواني الطهي لعمل اي شيء اخر في المسكن بل علينا ان نتوخى الحظر وليكن ضبط المنبه او الوقت مهمه للغايه ينبئنا بان الطاهي قد اوشك على الانتهاء او قد انتهى بالفعل كما يجب الحرص فلا نصبت التوقيت على وقت اكثر من مفترض ضبطه فاذا كان الطهي يستغرق نصف ساعه فلا يجب ان نظبط الوقت على 40 دقيقه وهكذا فمتابعه الطهر ومراعاه المعايير والتعديمات والخطوات طريقنا لتلاشى الخطا وتركب الانتهاء من طعام شهي وللحديث بقيه
No comments:
Post a Comment