EGYPTIAN AMERICAN COOKING

مدونة لأستعراض فنون الطهى للعديد من صنوف و تنويعات الطعام المختلفة أستعراضاً لمهارات الطهى و تنوع الأطباق الشهية فضلا عن تناول العديد من الموضوعات الهامة و التى تتعلق بالطعام بدءاً بتحضيره و أعداده مروراً بصنوف و مهارات الطهى حتى ترتيب وضعية أدوات المائدة و ترتيب مظهر الاطباق الشهية بالأضافة للعديد من الموضوعات الأخرى التى تتعلق بعمليات الطهى و العديد من الصور و الفيديو و التى تستعرض العديد من الأطباق الشهية وشكراً على زيارتكم ووقتكم الثمين

Wednesday, June 11, 2025

كيف تجعل من عملية الطهي تدعيم لحياتك العملية


 عندما تستطيع ان تقم بالاعتماد على ذاتك وتلبيه احتياجاتك فلن تحتاج لمن يقوم بها بديلا عنك وسواء وجدت هذا الشخص رجلا او امراه او لم تجد فالاهم هو الاعتماد على الذات وتلبيه احتياجاتها الضروريه قدر الامكان دون اللجوء لاخرين وسؤالهم حول تلبيه احتياجاتك وعندما ترغب في كوب مشروب ساخن او وجبه طعام الغداء فمن الضروري ان تقوم بمفردك بتلبيه الامر حيث ان الاعتماد على الذات هو من اهم الدروس المستفاده من الحياه وحتما فالتربيه والتهذيب منذ النشاه الاولى واعني الاسره والمدرسه والحياه بوجه عام يستوجب على المرء الاعتماد على ذاته حتى وان كان لديه اي شخص حوله او في حياته فالاعتماد على الذات ليس عيبا وليس امر معيب او يدعو للسخريه او التهكم من جانب الاخرين بل يحصد الاعجاب والثناء والتقدير والاحترام فضلا عن تلبيه الاحتياجات الضروريه في غياب الام او الزوجه فتعلم الطبخ او الطهي ليس فقط متعه بل ايضا يجعلك تعتمد على ذاتك وتقيم وتقيم بتجربتها وتلبيه احتياجاتها وليس من الطبيعي ان تقم بسؤال شخص عن مسانده وتدعيم فانت لست في حاجه لذلك فاذ لم تكن تعلم يجب ان تعلم وتتعلم وتتخذ من الثقافه والاطلاع واكتساب الخبرات ما يجعلك تعتمد على ذاتك هي مشاعر انسانيه لتدعيم من حولك سواء كانت اسرتك او زوجتك او ابنائك لابد لك ان تكتسب المهاره والتعلم والخبرات من اجل ان تقف على قدميك على ارض صلبه فلا تحتاج لاحد بل تشارك وتدعم وتؤكد اواصر العلاقات السويه التي تقوم على الدعم والمسانده والمشاركه فالحياه تتطلب ذلك فكن رجلا وقم باعبائك ومسؤولياتك وللحديث بقيه

كيف تشارك شريك الحياة في الطهي




من الاخطاء الشائعه دوما تلك التي تتعلق بمشاركه الزوج لزوجته لعمليه الظهر بالرغم ان الامر بسيط ولا يحتاج لتلك التعقيدات فالرجل لابد ان يتسم بالمرونه فيما يخص مساعدته ومسانده زوجته فلا يعيب الرجل نهائيا ان يقوم بمشاركه زوجته مهام المطبخ سواء كان الامر يتعلق بتحضير الطعام او قاطع وتنظيف الخضروات او اللحوم والدواجن والاسماك او تحضير التوابل اللازمه او اواني وادوات الطهي او ضبط الفرن او تنظيف الاواني وادوات الطاقه حتى مشاركتها في تحضير وطهر الطعام لا يغير لا يضير الرجل ابدا ان يغدو شريك فعال لزوجته ليس فقط مشاركتها في الطه بل ان يكن عنصر فعال في تلك العمليه مما يجعله اكثر مرونه ومشاركه فالامر ليس مجرد مشاركه للزوجه في مكان واحد بل حمل العبء عنها احيانا ليقم بعمليه الطهي بذاته فقد توالدت منذ سنوات عديده تلك العقيده الراسخه في اذهان معظم الرجال والشباب بان دخول المطبخ لا يتوافق مع شخصيه الرجل وكان الرجل ليس زوج او اب يستوجب مشاركته لمهام المسكن ومشاركه زوجته وابنائه فالتعلم والتجربه والخبره والاهم تلك النزعه الفطريه لتولي مهام الطه سواء كان الامر لمشاركه الزوجه ومساعداتها او حتى اكتساب الخبرات والمهارات المختلفه وكلاهم في غايه الاهميه من اجل تحقيق والانجازات في مجال الدهر لياخدوا الامر ليس مجرد طه بل يؤدي اكتشاف للذات وتغييرها بايجابيه فكما سبق واشرنا لا يدير الرجل او الزوج مسانده ومساعده زوجته في عمليه الطفل فهذا يزيد من الحب والمشاعر والاحساس بالمشاركه والمسؤوليه وتحقيق المعادله الصعبه فالرجلشريك ليس فقط في الحياه بل شريك في عمليه الطهي والتي يستوجب ان يتضلع بمهامها فلن يديره مسانده زوجته ومشاركتها الطاهره فهذا يزيد قيمته كزوج محب وعاشق لزوجته والامر ببساطه دليلا دامغا على تلك العلاقه الايجابيه بين الزوجين من خلال التفاهم والتواصل والمشاعر لتزيد تلك العلاقه من مشاعر حب الزوجين واثباتها دليلا ويقينا فضلا فعلا وقولا وسلوكا وللحديث رقيه

كيف يعبر الطهي عن شخصيتك



 ا قد يكون العنوان مثير للدهشه والعجب وقد يتساءل البعض حول كيفيه ان يعبر الطهي عن شخصيه  الطاهي او الشخص الذي يقوم بعمليه والامر ببساطه اذا نظرنا الى موضوع الطهي وشخصيه الطاهي فهناك علاقه تلازميه تجمع بين الاثنين حيث ان سمات الشخصيه تؤثر على الاستعداد الفطري او المكتسب لعمليه الطهي والقيام بها فالشخصيه التي تتسم بالتعجل فلن تقف على قدميها للتعلم واكتساب الخبرات التي تتطلب وقت ومجهود والاهم المثابره والذهب وتحمل اي مشاق او اخفاقات او تجارب فاشله والشخصيه التي تتسم بالله مبالاه فلن يعنيها التفاصيل ورصدها او الاهتمام بمعايير الطهي او حتى الدخول للمطبخ لتحضير كوب شاي ساخن والاكتفاء بسؤال احدى افراد اسرته بالقيام بتلك المهمه والشخصيه ذات الطابع المتواتل والتي لا تستطيع القيام بخدمه ذاتها وتلبيه احتياجاتها فنجدها دوما في احتياج لمن يقوم بالاهتمام بها ومتطلباتها وتلبيه احتياجاتها والشخصيه الفوضويه سوف تحيل المطبخ الى فوضى عارمه تفتقد للترتيب والتنظيم والاهم فلن تقم عمليه الطهي كما ينبغي ان تكون اما الشخصيه المنظمه والمرتبه ذات العقليه الرسيمه والهادئه والتي لديها قسط وافر من الثقافه والتعلم والاهتمام بعمليه الطهي او حتى اكتساب الخبرات سواء بملاحظه والدته او شقيقته اثناء عمليه الطهي او محاوله التعلم واكتساب الخبرات والمهارات الفرديه فضلا عن الاقدام على التجارب بصوره دائبهومثابره للتعلم والتصميم على النجاح حينئذ سوف يجني ثمار تلك الخبرات حيث الطهي الذي يجمع بين المذاق والنكهه والجوده لكي يتجاوز الامر مجرد تحضير الطعام الى ان تكن هناك مهارات مكتسبه يمكن ان يستخدمها صاحبها في اكتساب لقمه العيش لتغدو مورد رزق وللحديث بقيه

ماذا تفعل عندما تتلقى الاراء السلبيه




بلا شك ان الاخفاق في العمل يولد النقد من جانب الاخرين فضلا عن مشاعر الاحباط والياس والتردد والتي قد تصيب صاحب التدريب رجلا كان او امراه فالفشل له مراره الطعم والتذوق لمن تذوقه وبالتالي فهناك العديد من ردود الفعل السلبيه من جانب الطرفين صاحب التجربه واراء الاخرين فقد يتلقى الشخص العديد من الاراء الستان ما قام بطهيه فقد يكون الطعم يفتقد بمكوناتها او تجاهل او نسيان اضافه المعايير المضبوطه او نسيان اضافه التوابل او النقصان والزياده للمقادير المستخدمه او زياده الحراره او نقصانها او عدم ضبطها سواء كان موقف الطهي او الفرن او الجراب بما يكن هناك نوعا من الاخفاق وتاثير السب على الطعم والتذوق وقد يكون الطهي بكامله قد اصابوا العقل والاحتراق لعدم ضبط درجات الحراره زياده في او نقصان بما يجعل الطعام يفتقد للطعام والتذوق وكلاهم يجعل من الطهي عمليه شاقه تثير في النفس مراره وتجني سخريه الاخرين واراهم المحبطه بشان وسواء كانت طهي افتقد للطعن او التذوق او يفتقد مقاومات الطهي او نسيان وضع المقادير المضبوطه او حتى نسيان وضع التوابل بذاتها بما يؤثر سالبا على الطعم فجميعهم يصب يصيب الشخص بالاحباط والتردد والحزن الذي قد يصل الى رغبه وقرار الاحجام وعدم تكرار التجربه وكلاهما خطا يستوجب فالفشل لا يعني نهايه العالم والتجارب الاولى يبدو الفشل من خلالها امر  بديهي ومعتاد و ويستوجب معه رباطه القشولا يسمي الامر عزمنا على المضي قدما نحو التعلم واكتساب الخبرات فمواجهه الفشل والاخفاق طريقنا للتعلم واكتساب الخبرات فلا يجب ان ناخذ الانتقادات بشكل شخصي بل علينا تفهم الامر ومحاوله التعلم واكتساب الخبرات اللازمه لعمليه الطهي لكي نتلاشى مستقبلا اي سمك اخفاق او  فشل وللحديث بقيه



هل الطهي ميزه ام عيب



 كثيرا من الشباب يعارضون دخول المطبخ وتعلم الطهي وممارسته وعندما يتعلق الامر باحتياجاتهم فهم كثيرا ما يوقلون الى الى الاخرين المحيطين بهم لتلبيه طلباتهم ورغبتهم سواء في تحضير كوب شاي او قهوه ساخنه او تحضير الطعام لهم وحقيقه فمثل هؤلاء المتواكلين على الغير نماذج غير منتجه متواكله على الغير ومجهودتهم لا يعبئون سوى بزواتهم وما يلبي احتياجاتهم ولذا يطالبون بما يرغبونه لدى الغير فيبدا او يبدو مظهر طبيعي ان نلمح شخص يسال شقيقته لتحضير كوب شاي او قهوه او طعام ويستنقف دخول المطبخ او الاعتماد على الذات او محاوله مساعده ذاته دون مطالبه احد او سؤال لاحد تلبيه لرغبات وطلباته وفي المجتمعات الشرقيه حيث يبدو دخول الرجل للمطبخ عيب وخطا وربما يمس رجولته وكانه بهذا قد تحول من رجل لانثى بالرغم انه ذات الشخص الذي عندما سافر ويرتحل للخارج يقم بمسانده ذاته وعندما يشغل الوظيفه فكل فتكون اولى الوظائف الشاغره والسهله هي تنظيف وغسل الصحون بمطاعم الطعام وهو الامر الذي يدعو للدهشه والتعجب فالطهي والقيام بمهامه ليس عيب او شيء يقدر منه احد ولا تدري حقيقه كيف يصنع الشخص الطهي موقع العيب والانتقاص من رجولته بالرغم ان الطاهي ليس عيب بل ميزه فهناك جانب الاعتماد على الذات وتلبيه الاحتياجات ويمكن ان يمثل الطهي ميزه للاستخدام في التوظيف وكذب لقمه العيش ويمكن الطهي ان يدخل في منافسات مع غيره للاشاده والتنجيل والحصول على جوائز فضلا عن مسانده ودعم للمقربين والمحيطين من افراد الاسره يجمع اضطر لدخول المطبخ والطهي لافراد اسرته اذ كان بدافع مساعده او مسانده لاحد او بدافع

 كثيرا من الشباب يعارضون دخول المطبخ وتعلم الطهي وممارسته وعندما يتعلق الامر باحتياجاتهم فهم كثيرا ما يوقلون الى الى الاخرين المحيطين بهم لتلبيه طلباتهم ورغبتهم سواء في تحضير كوب شاي او قهوه ساخنه او تحضير الطعام لهم وحقيقه فمثل هؤلاء المتواكلين على الغير نماذج غير منتجه متواكله على الغير ومجهودتهم لا يعبئون سوى بزواتهم وما يلبي احتياجاتهم ولذا يطالبون بما يرغبونه لدى الغير فيبدا او يبدو مظهر طبيعي ان نلمح شخص يسال شقيقته لتحضير كوب شاي او قهوه او طعام ويستنقف دخول المطبخ او الاعتماد على الذات او محاوله مساعده ذاته دون مطالبه احد او سؤال لاحد تلبيه لرغبات وطلباته وفي المجتمعات الشرقيه حيث يبدو دخول الرجل للمطبخ عيب وخطا وربما يمس رجولته وكانه بهذا قد تحول من رجل لانثى بالرغم انه ذات الشخص الذي عندما سافر ويرتحل للخارج يقم بمسانده ذاته وعندما يشغل الوظيفه فكل فتكون اولى الوظائف الشاغره والسهله هي تنظيف وغسل الصحون بمطاعم الطعام وهو الامر الذي يدعو للدهشه والتعجب فالطهي والقيام بمهامه ليس عيب او شيء يقدر منه احد ولا تدري حقيقه كيف يصنع الشخص الطهي موقع العيب والانتقاص من رجولته بالرغم ان الطاهي ليس عيب بل ميزه فهناك جانب الاعتماد على الذات وتلبيه الاحتياجات ويمكن ان يمثل الطهي ميزه للاستخدام في التوظيف وكذب لقمه العيش ويمكن الطهي ان يدخل في منافسات مع غيره للاشاده والتنجيل والحصول على جوائز فضلا عن مسانده ودعم للمقربين والمحيطين من افراد الاسره يجمع اضطر لدخول المطبخ والطهي لافراد اسرته اذ كان بدافع مساعده او مسانده لاحد او بدافع تخفيف العبء عن الام او الاخت او الابنه او الزوجه اسمها الم باحد نوعا من التعب والارهاق المرض وحدهن وبالتالي فدخول الشاب المطبخ مسانده وتدعيم وتكاثف وتعاون وكلاهم يجعلة شخص مختلف ومتميز فالطهي ميزه وليست عيب وللحديث بقيه

كيف تكتشف سر الصنعة

 عندما تشرع في سؤال احدى الطهاره بالمطعم الذي تهوى ارتياده يوميا لفرط اعجابك بما يقدمه لك فطبيعي وبديه بانه وبلا باقه سوف يبتسم لك ليجيب بانه سر الصنعه وحقيقه فالاجابه مقتضبه واذا تناولناها بشكل شخصي فقد يعتريك الحزن والقلق والتوتر وربما تذهب لابعد من ذلك باتهام الطاهي بانه لا يثق بك او لا يرغب اجابتك او حتى التحدث اليك من الاساس والحقيقه تبتعد عن كل ذلك فالامر ببساطه انه بالفعل سر صنعته والتي لن يبوح بها لاحد مهما كانت درجه الصداقه او القرابه او التعارف فذاك السر هو الذي يجعله في المقدمه او يجعله يحقق دخل من مشروعه او حفاظا على وظيفته ربما يسارع احدهم بتفاهم الامر باعتبار ان هناك بالفعل العديد من الوصفات للطهي توزع مجانا او كهدايه للزبائن في العديد من الاماكن ولكن الاجابه ربما ستكون صادمه فهناك فارق بين ان يكتب احدهم وصفات في الطهي لك بالمقادير والخطوات ولكن يظل هناك سر مخفي او حلقه مفقوده سوف تكتشفها عندما تشرع في تنفيذ تلك الوصفات فلن تخرج عن كونها مجزره طعام مطفي ولكن الطعم المميز الطابع الذي يحمل توقيع الطاهي الشخصي على ما يقدم مجازا يظل هو حلقه الوصل او الفصل او سر الصنعه والتي لن يبوح بها لاحد وهذا امر بديهي فلو علم صاحب المطعم سر صماماته الطاهي لكان مرشح لطرده او فصله وتوفير راتبه ولذا عندما ترى في السؤال عن سر الصلاه يستوجب ان تكن حازق ولا تتساءل بل عليك اتهام الطعام بتذوق قبل الاجاز عليه بمعنى حاول التحقق والنظر في مكونات الطعام وتذوق طعم الاضافات لتعلم سر الصنعه بمفردك فقط التركيز على الطعام كشكل ومكونات والاهم اختبار التذوق لديك لتعلم ما هي تلك الاضافات والامر ليس يسير على ذاك النحو بل ايضا ليس بالعصير فقد التركيز على الطعام قبل البدء في التهامه والاجاز عليه قطعه قطعه لاستكشاف الطعم والتذوق والاهم اكتشاف سر الصنعه وللحديث بقيه

كيف تحصل على طعام صحي ومتوازن


 الحصول على طعام صحي ومتوازن هو حلم يطوق اليه الجميع وذلك لان الطعام الصحي يحفظ اللياقه البدنيه ويجعل من الجسد وكانه تمثال متقن التفاصيل والملامح والابعاد وخاصه لدى النساء حقيقه فالجسد المنشوق والكوامل المحيط هو حلم كل امراه او فتاه وايضا في مجتمع الرجوله حيث ذهب الشباب الرجال وحتى كبار السن على الحفاظ على ملامح الاجساد من عوامل الزمن والعمر فنجد الجميع يرى الى حيث اي منافذ اعلانيه واعلاميه وشراء الكتب والبحث اون لاين على شبكه الانترنت من اجل تحقيق ذاك الهدف وحقيقه فالحصول على طعام صحي ومتوازن ليس بالضروره باهظ الثمن فهناك العديد من الوصفات والاطعمه ونوعياتها مختلفه تجعل من الحصول على قوام صحي ومنشوق متاح للجميع ولذا فالاهم من حيث خطوات الاولى هي اتباع التعليمات بمرونه لا تفتقد الانتظام والديمومه بمعنى الاستمراريه فمن الصعب الحصول على اي شيء في الحياه دون الالتزام بالاستمراري والذهب لتحقيق الهدف والنجاح وقبل منه بكفاح فاذا اردت جسد منشوق زملاء صحيه ورياضيه فعلى الجنسيين رجلا او امراه او كلاهما معنا الحفاظ على الخطوات والذهب عليها وخطوات الحفاظ على جسد موثوق والحصول على طعام متوازن صحيا وممارسه الرياضه يوميا والابتعاد عن اي سمره او

توتر او طلق او مشاعر خوف ورغبه ومحاوره العيش في حياه تبتعد عن الصخب والازعاج والحصول على الراحه

عادل الحصول على طعام صحي ومتوازن والعيش بسلام بمنع عن بمنع عن نوعيات الازعاج المختلفه تعني حياه مستقر فالحياه الهادئه والراحه وممارسه ما نحب ونهوى من رياضه او سماع موسيقى او مطالعه كتب او الرسم او صناعه اي شيء محبب الينا والتحدث بايجابيه عن الافكار والابتعاد عن كل ما هو سلبي ومحبط ومحاوله رسم صوره جماليه للحياه والمستقبل حتى وان كانت هناك بديهيا ما يعكر الصف فالحياه يمكن ان تكون اجمل وارقى اذا حاولنا بكفاح ان نتجاوز كل ما هو يعكر الصف ويجعلنا كاننا نحيا في كوكب اخر حينئذ سوف يؤثر كل ذلك على ملامح اجسادنا والاهم التاثير الايجابي على سيكولوجيه كلا منا وللحديث بقيه


هل تتذوق طعامك اولا





 من الاشياء الهامه والضروريه والتي لا غنى عنها في عمليه الطهي ان يتذوق الطهي صنع يده بمعنى انه يستوجب ان يكن المتذوق الاول لما قام بطهي ليس فقط لكي يستطيع العلم والمعرفه بكميه التوابل والاضافات اللازمه لضبط الطهي ومذاقه بل ايضا لان تذوق الطعام قبل الاخرين لا غنى عنه في الحكم على ذاك المنتوج او الذي تم طهيه ويعد من الاهميه بمكان لان تذوق الطعام بدايه هو بدايه لحكم على الطاهي وما قام بطهيه وهو ما يوكل الى الاخرين لابداء وجهات النظر حول ما تم طهي ولكن لابد في البدايه ان يقوم الطاهي او من قام بعمليه الطهي ان يتذوق طعامه لكي يحكم عليه وملاحظه طعمه وتذوقه وتاثير الاضافات عليه سواء بالزياده او النقصان لكي يستطيع اصلاح ما فسد فاحيانا يغدو الاصلاح عصي عن التنفيذ كان يكن الملح المضاف قد كان اكثر من الحاجه اليه او كان السكر المضاف للاطعمه يتجاوز الكميه التي يستوجب اضافتها ولذا فتذوق لما تم طهي له فوائد عديده لضبط الطهي هذا بالاضافه وفضلا عن الحكم عن ما تم طهي من قبل الاخرين فعندما يعرض الطاهي ما قام بطهيه للمحيطين والمهتمين والشغوفين بعمليه الطهي لاستطلاع الاراء حول ما قام بطهي فهو بجانب العلم والاحاطه بنتاج طهيو والالمام بالاراء فيما يخص منتوج وانطي فهو ايضا نوعا من الخبرات المكتسبه للعلم والاحاطه باوجه الكسور او الاضافات التي قد كان يستوجب اضافتها ومعايرها وكميتها ولذا فتذوق الاخرين مكملا لتذوق الشخص لما قام بطهيه وكلاهما تاكيد على انه يسير في الاتجاه الصحيح للاحاطه بالايجابيات ومواجهه السلبيات والتحديات من اجل ازدهار ما تخيروا ليكن شغفه او هوايته او حتى مجاله الاحترافي والعملي وللحديث  بقيه

هل هناك علاقة بين الطهي واختيار شريك الحياة


 قد يبدو السؤال مثير للتعجب والدهشه والتساؤلات او حتى اثاره الفضول او القفشات الضاحكه ولكن في الحقيقه والواقع فالسؤال منطقي والاجابه بنعم وقد يتساءل البعض كيف هذا وهل هناك حقيقه وجود لتلك العلاقه والاجابه مره اخرى بنعم ولذا فاليكم تفاصيل الاجابه بدون فواصل او تمهيد فاختيار شريك الحياه طبيعي وبديهي ان يكن اختياره نابعا عن ذاك الاهتمام المشترك باي شيء لكي يجمع بين طرفين بمبدا المشاركه والتفاهم فلن يكن هناك توافق بين الاضداد او المتناقضات او الذين تربطهم ثم روابط مشتركه لاي شيء فالطهي وفنونه وتجاربه مثله والعديد من الموضوعات الاخرى يستردب المشاركه والتوافق واثاره الاهتمامات والمطالعه والتثقيف ومحاولات الاستزاده من الموضوعات المتعلقه والمشتركه من اجل ايجاد ارضيه مشتركه بين طرفين للتبادل والتوافق فالاهتمامات المشتركه تصنع عالم موحد يقف فيه من يتفق وبمنع عن الاضداد ومعاوده لموضوع العلاقه بين الطهي وشريك الحياه فاختيار نجد ان هذا بالفعل ما ينطبق على الاختيار فلو كان شريك الحياه خامل غير نشط وغير فعال وغير ايجابي من حيث التوافق والتزامن والتناسق والاتحاد فخلافه ذلك نجد بان ذاك الاختيار يعد اختيار سيء وغير متوافق ولن تكتب له الاستمراريه فالتوافق بين طرفين يستوجب ان

تم في معظم الموضوعات المشتركه وبديهيا لن يكون التوافق  بنسبه100%  ولكن عندما يغدو التوافق بين 80 و 85% فهذا افضل اختيار لان النسبه الاخرى المتبقيه هي نسبه طبيعيه وبديهيه تحفظ خصوصيه الشخص المختار لياخذوا شخصيه مختلفه ولن تكون متطابقه تمام التطابق لانه بديهيا لن يكن على مستوى الواقع المعاش فالاشخاص الطبيعيه مثلما لديها مشتركات فلديها تناقضات ولكن عندما تغدو النسبه ضئيله فيمكن من خلالها  البناء عليها لواقع علاقات سويه وطبيعيه  ولذا فاختيار شريك الحياه وفنون الطهي هما وجهان لعمله واحده فاذا كانت الاهتمامات مشتركه فان التوافق متاح وموضوعي وبديه وطبيعي بل وينتج عنه ايجابيه في العلاقات المشتركه لتغدو كيان واحد مثمر ومتوافق ومتميز وللحديث بقيه


ما هي النصائح المهمة لتخفيف الوزن


قد اصبح الحديث عن تخفيف الوزن وكيفيه احداثه وما هي المعايير المختلفه والمتنوعه في بلوغ ذاك المراد والهدف هم الشغل الشاغل للعديد من الافراد والاسره في معظم مجتمعات وبلدان العالم فالجميع يهرع نحو الحلول المؤقته والمعايير المتنوعه والوصفات الغير تقليديه والنصائح الفطريه وخبراء الطعام الذين يضعون حدودا وفواصل وتوصيفات ووصفات للطعام الصحي من اجل تخفيف الوزن لتبدو الاقاويل في التناصر هنا وهناك واجهزه الاعلام المختلفه تبث في كل الارجاء والاعلانات التلفزيونيه تثير الزوابع والمناقصات وتداول الافكار وتنويعات وجهات النظر التي تخص الموضوع والاقاويل ليل نهار تتناثر من الافواه وذاك التحدي والرغبه الجامحه في التقليد والاحتواء والاحتزاء والتاثير والتاثر كل على وتيره متقده وموحده من اجل تغيير الهيئه والمظهر ليصبح الشخص رجلا او امراه مثالا يحتذى فقلاهما يتباروا في اتباع التعليمات والارشادات والوصفات والاستماع لاجهزه الاعلام وخاصه الاعلانات بما تبث من فوائد ومرايه في تغيير الشكل والهيئه وملامح لجسد يغدو شاب رياضي وتاخذ الفتاه موديل اعلانات وهكذا دواليك يهرع الجميع من اجل تغيير الهيئه والصوره وكلمه السر الغذاء والوصفات الغذائيه التي تعني بتخفيف الوزن فالجميع يلهث خلف احلام الترقي لهذا المثال والنصائح الهامه لتخفيف الوزن هي عدم الامتناع عن تناول الطعامبكميات متوسطه ولاعب الرياضه وممارستها دون تكلف او اجهاد او اندفاع فالاعتدال في كل شيء مطلوب وايجابي وله العديد من النتائج المبهره فالجسم يحتاج الطعام وتنوع الطعام يعد تنوع للفوائد الغذائيه التي يقدمها عند تناوله والامتناع عن الطعام هو امتناع عن الحصول على ما يستوجب الحصول عليه لبناء الجسم وخلايا صحيا وجسديا ولذا فالاعتدال هو كلمه السر والرياضه وممارستها دون تكلف والاهم ان يحيى المرء حياه متوازنه غير صاخبه لا يفرق في تناول الطعام ولا يمتنع عن تناوله ولا ان يكون الحرمان هو الحل بل الاعتدال فهو اسرى واغنى وصفه يمكن ان تجعل من الشخص رجلا او امراه كما يتمن ان يكون دون تكلفودون نعناع وللحديث  بقيه


كيف تدخل في منافسة مع ذاتك



 ربما يكون السؤال او العنوان يثير الدهشه والعجب ويطرح ذهنيا العديد من التساؤلات المبهمه والتي تبحث عن اجابات دون  جدوى ولكن لكي نجعل الامر يسير على الفهم والادراك فالمنافسه مع الذات هي افضل المنافسات لانها ببساطه تجعل من المراه اكثر نشاط وتحدي ورغبه في التقدم واحراز النجاح فالمنافسات مع الاخرين وبرغم كونها طبيعيه وبديهيه ولكنها في الان ذات قد تعرقل المسيره واحراز الهدف المنشود لاي مبررات او اسباب موضوعيه وواقعيه ولكن المنافسه مع الذات هي محاولات جاده لاحراز التقدم على الذات كمحاوله صنع ونزج نسخه جديده وغير مكرره من الذات محاوله احراز التقدم ليتنافس المرء مع ذاته لياخدوا اكثر ايجابيه ونشاط مكثف ودؤوب حيث ان المنافسه مع الذات تجعل الشخص اكثر اصرار على التحدي والتقدم واحراز النجاح المستهدف لياخذوا الشخص النشط يحاول الانتصار على ذاته وبلوغ اهدافه واذا كان الامر يخص مجال التنميه البشريه الا ان مجال وفن الطهي هو ايضا يحتاج لصنع ونسج نسخه جديده اخرى للذات في محاوله تحديها والانتصار عليها بعد منافسات شرسه مع الذات فالمنافسه  مع الذات اكثر ايجابيه لانها تغير الشخص بذاته ليعلم مفرداته وعناصره مؤثره سلبا وايجابا لتغدو نسخه جديده وغير مكرره للذات يصنع نجاح غير مسبوق

 واحراز تقدم لا يضاهيه تقدم فالمنافسه مع الذات منافسه لا   تكل ولا تملولا تحد بوقت او جهد او مكان فالمنافسه مع الذات منافسه للتعبير والتغيير والتبديل والتقييم واستهداف المستهدف من وراء الرغبه والاراده والتصميم لتغيير الذات وللحديث  بقيه

ما هي طرق اكتساب مهارات جديدة في الطهي


 بلا شك عندما يرغب المرء في اكتساب مهارات جديده يستوجب ان يكون لديه الاساسيات او الميول او الاهتمامات بفن الطهي فاكتساب المهارات مثلما بناء العقارات يستوجب ان يكن هناك اساس يتم بمقتضاه البناء عليه وفي فن الطهي او اي مجال اخر يستوجب ان يكون صاحبه لديه تلك المهارات الفطريه والمكتسبه كبدايات او اساسيات يستطيع من خلالها البناء عليها فاكتساب المهاره في مجال ما يجب ان يكن لدى المرء هذا الاستعداد الفطري او الرغبه في التعلم واكتساب الخبرات ومن تم اكتساب مهارات جديده فليس من البديه او المنطقي ان نطالب شخص لا يعلم عن فن الطاهي او لم يدخل المطبخ او كل ما لديه من خبرات هو وضع البيض في اناء الماء المغلي فالطبيخ جدا مختلف وليس مجرد الدخول للمطبخ او العبث بالادوات او اخراج اطعمه وتسخينها على الموقد يعد طهي الطعام فالامر مختلف ومن يمتلك المهارات هو ذاك الذي لديه الاستعداد الفطري والرغبه في التعلم والاستزاده من التعلم لكي يكتسب الخبرات واكتسابها تعني التجربه واجراءها وخضوعها للتقييم وبالتاليفالامر ليس يسير وليس عسير ايضا مع التعلم والخبرات والتجارب والاطلاع والتحدث مع من لديهم الخبرات سواء في مجال الاسره كالام او الشقيقه او حتى الاب اذا كان لديه تلك الميول الفطريه للطهي او يجيد فن الطهي فالتعلم واكتساب الخبرات هو ما نستطيع من خلاله اكتساب مهارات جديده في الطهي وتنوع الاطعمه وابتكار الوصفات او الخطوات او الاضافات او المعايير لاستخراج منتج جديد ومبتكر من طعام سبق تجهيزه   وطهيهاو حتى الطهي لاول مره فالاكتساب المهارات يتطلب الشغف واللهفه في التعلم واكتساب الخبرات واثاره التساؤلات والبحث عن الاجابات والتفكر في ايجاد حلول للاشكاليات وغيرها من الاساسيات التي تؤثر بالاجابه على خبراتنا ومكتسباتنا في مجال الطهي وفنونه لكي تزداد خبرات ووعي واراده وتصميم ورغبه اكيده لبلوغ كل ما نطمح به وفي لبلوغ فكل فلكي تكن طهي او شيف محترف لابد لك من المرور بالعديد من المراحل الحياتيه والتجاربيه واكتساب المعلومات والبناء عليها لكي يستطيع المرء ان يدفع شغفه ورؤيته ورغبته والاهم اكتساب مهارات جديده في مجال الطهي والابداع من خلاله وللحديث بقية

هل انت متردد أثناء عملية الطهي


  قد يصيب البعض منا التوتر والتردد بل والاحجام عن عمليه الطهي اسمع صادف    ثمه فشل او اخفاق سواء عدم العلم بالخطوات او ارتكاب الاخطاء للطهي او عدم الالمام الكامل بما هم مقدمون عليه او عدم العلم والوعي بتجارب الطهي الاولى ولذا فهناك العديد من المبررات والدوافع والاسباب التي تجعل البعض منا يصيبه التردد والتوتر وربما خيبه الامل عندما يصيب الاخفاق او الفشل ولكن يستوجب ان نتوقف للحظه مع الذات او النفس لنتساءل اسئله منطقيه هل نحن حقا شوفين بالعلم والمعرفه والتجربه هل حقا نرغب في اجتياز عمليه الطهي هل يمكننا ان نكون مميزين ومختلفين في عمليه الطهي ونتائجه هل لدينا الاستعداد لتقبل الفشل والبدء من جديد العديد من التساؤلات التي نحس بها ونفكر بها ونتدبر ونحاول ايجاد اجابات لتلك تساؤلات فمن من يهتدي لها ومنا يتملك منه الياس والقنوط بل الغضب المفضي الى الاحجام او التردد ولذا علينا جميعا ان  نثق في انفسنا ولا ندع اي تجربه تؤثر فينا بالسلب فالحياه تجارب والفشل وارد والنجاح هو المرجو والهدف المستهدف ولذا يستوجب تقبل اي   ثمه نتائج لنتعلم منها ونمضي قدمافتحقيق النجاح امر وارد ومعني ومستهدف ولكن الفشل تجربه اولى للنجاح فلا يجب ان يصيبنا التردد او الاحجام فمن يتملكه كلاهما فهي دلاله سلبيه على ان الشخص ليس معني حقيقه بالعلم والاحاطه والنجاح في عمليه الطهي وللمرء الاختيار في ان يسير قدما وياخدو خطواته مهما كانت درجه العراقيل للتعلم والتكيف مع ثمه اخفاقات واما يبتعد عن ذاك المجال لانه ببساطه لا يستهويه حقا وصدقا وليس على تاهب للتعلم والترقي والتطوير من ذاته وبالتالي فعليه باكتشاف ذاته في تجارب اخرى ومجالات اخرى بمنع عن الطهي وفنونه وللحديث   بقيه



ما هي النصائح الهامه قبل الإقدام على عملية الطهي


 من الاشياء الهامه منذ البداية التي يجب الالمام بها والتعلم بمحتواها والتيقن الثاني منها هو الرغبه الاكيده لدى المرء في اجتياز تلك التجربة لاكتشاف الذات والمهارات للطهي فمنذ البداية يستوجب العلم والتعلم إذ كان ذاك المجال يستهوى الشخص ويرغب حقا وصدقا في المضي قدما من  خلاله فالأمر ليس مجرد تقليد لما نراه سواء كان في محيط الاسرة او التلفاز فالأمر جد هام وضروري الإلمام بكل دقائق لتجربة الطهي الأولى يستوجب لها رغبه حقيقيه في التعلم والعلم والإحاطة والتجربه لهذا المجال لاكتشاف الذات ويستوجب أن يكون الأمر ينبع من رغبة حقيقية وإرادة صادقة في التعلم والعلم والإحاطة واكتساب الخبرات في عملية الطهي دون كلل او ملل فالامر كما ذكرنا ليس تقليد بل هي رغبه حقيقيه في إثبات الأمر بصفة شخصية وذاتية تعكس تميز ورغبة في التقدم واجتياز أي  ثمة  عقبات قبل وأثناء عملية الطهي ومن النصائح الهامة التي يستوجب العلم والاحاطة بها قبل الإقدام على عملية  الطهي كالتالي هل انت انت حقيقه تغمرك الرغبة في التعلم واكتشاف الذات


كيف تختبر مهارتك في الطهي


 هل لديكم ذاك الشغف لاجتياز التجارب الاولى وما هو سبيلكم لهذا التميز والاختلاف وما هي المعايير التي وضعتموها من أجل اجتياز تلك العواقب أو التجارب هل لديك الوقت والرغبة في التعلم واكتشاف الذات والخبرات هل لديكم تأهب لاستقبال الخسارة أو الاخفاق في الطهي ما هي أوجه المبررات والأسباب والدوافع لاجتياز عملية الطهي وما هي الخطوات التي يتوجب اتخاذها لاجتياز الأمر ولذا إجابات تلك الأسئلة هي النصائح الهامه التي يستوجب على كل منا الالمام بها والتحكم بها واجتيازها من اجل انجاز هذا الفن الممتع فن الطهي وللحديث بقيه