بلا شك ان الاخفاق في العمل يولد النقد من جانب الاخرين فضلا عن مشاعر الاحباط والياس والتردد والتي قد تصيب صاحب التدريب رجلا كان او امراه فالفشل له مراره الطعم والتذوق لمن تذوقه وبالتالي فهناك العديد من ردود الفعل السلبيه من جانب الطرفين صاحب التجربه واراء الاخرين فقد يتلقى الشخص العديد من الاراء الستان ما قام بطهيه فقد يكون الطعم يفتقد بمكوناتها او تجاهل او نسيان اضافه المعايير المضبوطه او نسيان اضافه التوابل او النقصان والزياده للمقادير المستخدمه او زياده الحراره او نقصانها او عدم ضبطها سواء كان موقف الطهي او الفرن او الجراب بما يكن هناك نوعا من الاخفاق وتاثير السب على الطعم والتذوق وقد يكون الطهي بكامله قد اصابوا العقل والاحتراق لعدم ضبط درجات الحراره زياده في او نقصان بما يجعل الطعام يفتقد للطعام والتذوق وكلاهم يجعل من الطهي عمليه شاقه تثير في النفس مراره وتجني سخريه الاخرين واراهم المحبطه بشان وسواء كانت طهي افتقد للطعن او التذوق او يفتقد مقاومات الطهي او نسيان وضع المقادير المضبوطه او حتى نسيان وضع التوابل بذاتها بما يؤثر سالبا على الطعم فجميعهم يصب يصيب الشخص بالاحباط والتردد والحزن الذي قد يصل الى رغبه وقرار الاحجام وعدم تكرار التجربه وكلاهما خطا يستوجب فالفشل لا يعني نهايه العالم والتجارب الاولى يبدو الفشل من خلالها امر بديهي ومعتاد و ويستوجب معه رباطه القشولا يسمي الامر عزمنا على المضي قدما نحو التعلم واكتساب الخبرات فمواجهه الفشل والاخفاق طريقنا للتعلم واكتساب الخبرات فلا يجب ان ناخذ الانتقادات بشكل شخصي بل علينا تفهم الامر ومحاوله التعلم واكتساب الخبرات اللازمه لعمليه الطهي لكي نتلاشى مستقبلا اي سمك اخفاق او فشل وللحديث بقيه
No comments:
Post a Comment